إلى من يَزْهدون في تربية نفوسهم .. ويكتفون بسوابق العمل .. إلى مسلمي الأجندات والحاصلين على لقب (مناضل أو داعية سابق) ويظن أنه يمكن أن يرتاح هنا أو ...
05/12/2011 - 17:39
|
شارك
صدق الوعد في إسماعيل ضمن أوصاف نحتاج لعمر ننفقه لتحصيلها ...................
قوة موسى وشخصيته وهو يواجه فرعون, فأي شخصية هذه التي اختارها الله تعالى ...
05/05/2011 - 17:25
|
شارك
لم يدر أيوب عليه السلام أن صبره لن يثنَي عليه به فقط بل أن الله تعالى سيجعل له هذا إلى يوم القيامة ينطق به الملايين إثر الملاين مئات السنين
ولم يكن ...
10/04/2011 - 10:57
|
شارك
بعض الأنبياء، لم يحملوا معجزة مادية بل حملوا معجزتهم في صدورهم .. في يقينهم بالله وبيّنتهم في دعوتهم.
هود عليه السلام يقول ابن القيم وابن أبي العز ...
16/02/2011 - 20:46
|
شارك
أي شخصية هذه؟ هذا الموقف وراءه بُعد لهذا العبد العظيم يجب البحث عنه والتأثر به .. فتربية الوضوح والبصيرة، وتربية الموقف والعمل والمبادأة، وعدم ...
13/01/2011 - 07:00
|
شارك
من قيم التوحيد التى فى المعايشة والاحتكاك بشخصية يوسف علسه السلام
هؤلاء هم صفوة خلق الله، وهؤلاء هم الذين ذكر الله تعالى سلامه عليهم وأبقاه عليهم ...
25/12/2010 - 11:58
|
شارك
المقصد العام فى الآيات التى عرضت الشخصيات المؤمنة هو الاحتكاك بهم ومعايشتهم للتأسى والإنطباع بهم ..وذلك بمعرفة العمق الذي كان وراء الكلمة و وراء ...
12/12/2010 - 06:35
|
شارك
فكل هذه المشاهد جاءت عقب أو قبل ذكْر انحراف ما فقصدها الأساس الردع وليس النواح
وليس المقصود بها أن يتألم الناس فحسب بل وظيفتها الأساسية كما قال تعالى ...
01/12/2010 - 08:54
|
شارك
ففى خطاب الترهيب قصد رحمة الخلق والإنعام عليهم بتحذيرهم أسوأ المهالك على الإطلاق وقد يعجب الناس من وجود الرحمة في هذا.
والعجب منهم هم ـ لأن الإنذار ...
01/12/2010 - 08:51
|
شارك
أن نعلم جدية الحياة ذاتها وأنها ليست عبثًا وبيان أن اختيارات العبد يترتب عليها جزاء حقيقي وضخم فوق ما يتصور؛ فعلى العبد أن يدرك مسئولية أفعاله ...
01/12/2010 - 08:49
|
شارك
هو ليس إحسانًا قابلاً للترك .. بل هو خطاب ـ وإن تضمن قمة الإحسان ـ فليس لأحد الخروج عنه.
هو خطاب جاد من أعرض عنه فلم يلتفت إليه ولم يعره اهتمامًا ...
22/06/2010 - 16:24
|
شارك
من خرج عن مقتضى العبودية عليه أن يلقى جزاء مخالفة الملك وليس للعبد الخروج عن طوع سيده .. ولا مخالفته .. وعليه أن يقف على قدم الخدمة له سبحانه يأتمر ...
10/06/2010 - 19:00
|
شارك
المقصود الأساسى من آيات الترغيب والجنة هو الإجابة على هذا السؤال: ما لنا إن فعلنا ذلك؟
وهو سؤال كبير تحته أسئلة كثيرة بحسب الزمان وبحسب الحِمْل ...
24/05/2010 - 19:20
|
شارك
(لا شأن لي بما يجري)، (لا ناقة لي فيها ولا جمل)، (تِخرب) وعلى شاكلتها الكثير من الألفاظ والتعبيرات المحفوظة
02/02/2010 - 00:49
|
شارك
والصدق ليس محصورًا في صدق الكلمة وإن كان صدق الكلمة جزءً منه، والصدق هو الدين كله قال تعالى: ﴿ وَالَّذِي جَاء بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ ...
02/02/2010 - 00:44
|
شارك
كثير من الحق قد يظهر ويبقى في التاريخ كله ويُحيي آلافًا وآلافًا بسبب موقف شخص أو عُصْبة.
02/02/2010 - 00:42
|
شارك
اليأس والقنوط والحزن والتجهم والتشاؤم هذا طبع لبعض النفوس .. وصفات تميل لها بعض الطباع .. كشخص فاقد للأمل ..
02/02/2010 - 00:40
|
شارك
داء يمنع الإنسان أن يَقْدُم حتى لتحصيل مصلحته .. أو لفعل قيمة خيّرة أو إغاثة لملهوف .. وهو نوع من البخل لكن بمنع النفس عن النفع بها للنفس وللخلق.
02/02/2010 - 00:38
|
شارك
لبخل هو فهم خطأ لمعنى المال وتذوق منحرف لمعنى امتلاكه .. يجعل المال هدفًا في ذاته وليس وسيلة لحصول منافع أو خدمات
02/02/2010 - 00:37
|
شارك
وهو داء قد يجعل الإنسان يقف عن عمله وطريقه، وتستبد به المخاوف والقلق
02/02/2010 - 00:36
|
شارك
كيف يزول ألم الحاسد؟ أن تزول النعمة فيستريح هو.. وإلا .. فقد يجد في قلبه بغضًا وحقدًا يتعدى به على المحسود بعينه أو بلسانه أو بخذلانه أو بعمله. وقد ...
02/02/2010 - 00:33
|
شارك
مجرم هو .. ومسكين! حابط العمل خائب السعي .. يُطرد يوم القيامة نحو من عمل من أجلهم .. فهل سيجد عندهم شيئا؟.
02/02/2010 - 00:30
|
شارك
إن الهمة لغة جاءت من الفعل هَمَمَ....والهمُّ هو الحزن وانشغال البال بمسألة،وقيل ما أقلقك..؟؟ وماذا بك . والهمة واحدةٌ من الهِممْ،والمهماتُ من الأمور ...
02/02/2010 - 00:24
|
شارك
إنّ من سنن الله تعالى التدافع بين الحق والباطل قال الله تعالى: {وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ ...
02/02/2010 - 00:16
|
شارك
الحمد لله القائم على كل نفس بما كسبت، الرقيب على كل جارحة بما اجترحت، المطلع على ضمائر القلوب إذا هجست، الحسيب على خواطر عباده إذا اختلجت، الذي لا ...
08/11/2009 - 07:20
|
شارك